إن تجميل الحديقة بالنباتات المحلية يعزز حماية التربة ويضمن النمو الصحي للأنواع التي ستبقى في بيئتها الطبيعية.

في بلدنا، يمكننا العثور على العديد من الأنواع، والتي ربما تصادفها من حين لآخر.

اللافندر البرتغالي (Lavandula latifolia)


يشتهر هذا النبات بجماله ولونه الأرجواني، وهو قادر على إضفاء لمسة خيالية أينما وصل. يستخدم في العطور ومستحضرات التجميل الأخرى، ولكن أيضًا كحليف طبي، من خلال زيته، على سبيل المثال. يساعد الزيت المستخرج من النبات على تقليل القلق وهو عدو رئيسي للأرق.

من المعروف أن أرميريا

(

Armeria maritima)

تنمو أرميريا في المناطق الساحلية، وتنمو في المناطق التي تكون فيها التربة عادة رملية.


يحمل النبات أزهارًا وردية أو بيضاء أو أرجوانية طويلة الأمد ستضيف لمسة من اللون إلى أي حديقة. يمكن للنبات أن ينمو بسهولة، في أي موقف، سواء في إناء أو وعاء زهور أو حديقة.


الاعتمادات: PA؛ المؤلف: PA؛


Rosewood (Cistus salviifolius)


تعود أصول

استيفينها إلى البحر الأبيض المتوسط وفي البرتغال، تنمو في جميع أنحاء البلاد، باستثناء المرتفعات في وسط وشمال البلاد. إنه نبات زاحف ذو لون أبيض، وغالبًا ما يستخدم لمكافحة تآكل التربة. على الرغم من تفضيل الأماكن ذات الكثير من ضوء الشمس، يمكن لـ Estevinha تحمل درجات حرارة تقل عن 12 درجة.


الاعتمادات: السلطة الفلسطينية؛ المؤلف: السلطة الفلسطينية؛


سانتولينا (سانتولينا روزمانيريفوليا)


بالنسبة لأولئك الذين ينسون سقي النباتات بانتظام، تعتبر سانتولينا خيارًا يجب مراعاته، لأنها تتحمل فترات طويلة من الجفاف. تتكيف مع أي نوع من التربة والظروف الجوية. وتتكون من أوراق الشجر الخضراء وفي الصيف تنبت الأزهار الصفراء، وغالبًا ما تستخدم في الحدائق العامة، على سبيل المثال.


الاعتمادات: السلطة الفلسطينية؛ المؤلف: السلطة الفلسطينية؛



Author

Deeply in love with music and with a guilty pleasure in criminal cases, Bruno G. Santos decided to study Journalism and Communication, hoping to combine both passions into writing. The journalist is also a passionate traveller who likes to write about other cultures and discover the various hidden gems from Portugal and the world. Press card: 8463. 

Bruno G. Santos