يدعم النهر، الذي يمتد لمسافة 170 ميلاً عبر ألبانيا إلى البحر الأدرياتيكي، الأنواع المهددة بالانقراض بما في ذلك ثعبان البحر الأوروبي والنسر المصري والوشق البلقاني. قالت وزيرة السياحة في ألبانيا ميريلا كومبارو فوركشي: «ربما لا تملك ألبانيا القدرة على تغيير العالم، ولكن يمكنها إنشاء نماذج ناجحة لحماية التنوع البيولوجي والأصول الطبيعية».