خططت الحكومة لزيادة ساعات العمل كل أسبوع من 52 إلى 69 لكن المتظاهرين الشباب يزعمون أن هذا من شأنه أن يدمر أي توازن محتمل بين العمل والحياة. وتأتي هذه الخطوة في الوقت الذي تعمل فيه دول أخرى على تنفيذ أسبوع عمل لمدة أربعة أيام، بما في ذلك البرتغال.