قال خوسيه مانويل سيلفا: «العملية مستمرة، وتمثل استثمارًا يبلغ حوالي 400 ألف يورو لكاميرات المراقبة في بايكسا دي كويمبرا، لكن العملية ككل بطيئة من الناحية البيروقراطية».

وأشار إلى أنه «فيما يتعلق بمناخ انعدام الأمن في بايكسا دي كويمبرا، فإنه مبالغ فيه».

وكانت المستشارة ريجينا بينتو قد طلبت من الغرفة التدخل من خلال الشرطة البلدية، الأمر الذي تجاهله خوسيه مانويل سيلفا لأنهم لا يمتلكون «مهارات الأمن أو التحقيق».

وشدد رئيس الغرفة على أن «القضايا الأمنية تتعلق بقوات الأمن، التي هي في البلدية PSP و GNR، التي تعتمد على الحكومة، والتي ليس لديها عدد كافٍ من الموظفين».