عادت مادونا إلى البلاد، وخلال زيارتها، نشرت سلسلة من الصور ومقاطع الفيديو لرحلاتها على إنستغرام، مع لحن «Sodade» لسيزاريا إيفورا المصاحب للصور. من بين الأماكن البارزة، تم تسليط الضوء على شاطئ كومبورتا بالنجمة

.

يشتهر شاطئ كومبورتا بهدوئه، وقد تم اختياره كوجهة مفضلة من قبل الشخصيات العامة التي تبحث عن الاسترخاء بعيدًا عن المراكز الحضرية الكبيرة. مادونا ليست استثناءً وقد أدرجتها مرة أخرى في خط سير زيارتها الأخيرة للبرتغال.

كتبت ملكة البوب على إنستغرام: «رحلة إلى طبيب الأسنان المفضل لدي في لشبونة @drmiguelstanley، تعني أنني أستطيع رؤية عائلتي الموسيقية وأصدقائي وزيارة أجمل شاطئ في العالم. كومبورتا. ♥️ 🇵🇹
(بعد كوباكابانا)».

يُظهر

منشور نشرته مادونا (@madonna)

الصور التي تمت مشاركتها مادونا وهي تمشي على الرمال حافية القدمين وترتدي قبعة ونظارات شمسية إلى جانب صديقها أكيم موريس

.

حب مادونا للمنطقة ليس حديثًا. منذ أن عاشت في لشبونة، بين عامي 2017 و 2020، أبدت الفنانة تقديرها للمنطقة، حيث زارتها في عدة مناسبات، بما في ذلك الاحتفالات العائلية.

على الرغم من أنها كانت أيضًا في لشبونة لإجراء مواعيد طبية ولقاءات مع الأصدقاء، إلا أن زيارتها إلى Comporta هي التي جذبت أكبر قدر من الاهتمام بين متابعي الفنانة على وسائل التواصل الاجتماعي.

خلال إقامتها، ظهرت مادونا أيضًا إلى جانب عازف الجيتار البرتغالي غاسبار فاريلا، أحد الموسيقيين الذين رافقوها في العروض السابقة، مما عزز العلاقة الثقافية التي تحافظ عليها مع البرتغال.