وفقًا للنتائج، يتوقع واحد من كل 10 أشخاص شاركوا في الدراسة أن الزيادة في تكلفة المعيشة ستؤثر على اللحظات المهمة، مثل الزواج وإنجاب الأطفال، ويتوقع نصفهم تقريبًا (49٪) أن هواياتهم واهتماماتهم بعيدًا عن المنزل تتأثر سلبًا.

«يُظهر البرتغاليون قلقًا أكبر بشأن تغير المناخ (78٪) مقارنة بالمتوسط العالمي لـ 37 دولة مشاركة في الدراسة (56٪)»، كما تشير المعلومات أيضًا وفقًا لـ NM.

تشير الدراسة أيضًا إلى أن «67٪ من المستجيبين في البرتغال يشعرون أن منزلهم يعكس هويتهم، وهو رقم ينخفض إلى 56٪ بين الشباب» وأن «الإحباطات الرئيسية الثلاثة في المنزل مرتبطة بالفوضى (34٪) والقيام بالأعمال المنزلية (30٪) وعدم وجود مساحة خارجية (27٪)».